من نحن
“تطوان7” تجربة إعلامية مستقلة، تتطلع إلى أن تكون إضافة نوعية في الإعلام الإلكتروني المحلي الذي يرصد جهة الشمـــال، على أسس مهنية
إيمانًا منا بأن الإعلام يعد أحد الأركان المركزية لتعزيز الممارسة الديمقراطية وتنوير الرأي العام، وتعزيز ثقافة الخبر الهادف، اخترنا “جريدة تطوان7” كمؤسسة إعلامية مهنية، تتميز بالجرأة في التشخيص، والحرية المسؤولة، والدقة في التصويب.
تقدم جريدة “تطوان7” خطاً تحريرياً متميزاً بالزي المدني والقيمة الفكرية المناهضة للتنميط، وهي إضافة نوعية في المشهد الصحفي، تديرها أسرة متجانسة وفريق متقن لأدوات المادة الإعلامية، هدفهم معالجة القضايا بموضوعية والاهتمام بالقضايا الإنسانية.
- جريدة تطوان7: منارة طموحة للباحث عن الحقيقة، وفضاء لترسيخ الحوار المفتوح والغوص في هموم الوطن وقضاياه المصيرية، وكذا تفاصيل الخبر الذي يتنفس حيادًا وموضوعية. منبر يواكب هموم الوطن والمواطنين ونافذة حاضرة في جميع المحطات مكانيًا وزمانيًا.
- جريدة تطوان7: جسر للإعلام الحر المسؤول، وأذن صاغية لكل الخطابات بمختلف انتماءاتها ومشاربها، باستثناء أي خطاب يحرض على العنف أو التمييز النوعي أو كل ما يخل برسالتها الوظيفية النبيلة وأخلاقيات المهنة الإعلامية.
- جريدة تطوان7: خط تحريري متميز بالتفاعل مع جميع مكونات المجتمع بتعدداته سواء محليًا أو دوليًا، عماده الرأي والرأي الآخر، في ظل احترام المقدسات وثوابت الأمة والمواثيق الدولية.
- جريدة تطوان7: ملتزمة بالحياد والضمير المهني، وبالأخلاقيات، بعيدة عن أي انزلاق في المشاحنات المجانية والافتراءات الفارغة، ومنأى عن الرداءة والانخراط في نشر الأخبار الصفراء أو الشائعات والتضليل.
عقدنا مع القارئ:
- الالتزام بتكريس الحق في المعلومة، والمصداقية، والانفتاح على جميع الرؤى.
- تعزيز قيم الحرية والكرامة والمواطنة، والمساهمة الفعالة في التوعية الإعلامية والثقافية والفكرية بعيدًا عن التدليس والتضليل وإثارة الغرائز.
- النفاذ إلى المعلومة من مصدرها، واحترام الملكية الفكرية، واستئصال الأخبار الوهمية.
ميثاقنا:
- التوظيف السليم للمعلومة وقدسية الخبر مع متابعة الأحداث، واحترام الذوق العام، والتضامن مع الصحفي في مساره المهني في مواجهة المضايقات وكل ما يخل بواجبه ووظيفته.
هدفنا:
- الرقي بالمهنة والمساهمة في تنميتها وتطويرها، بالاستماع والامتثال لأخلاقيات الصحافة التي تحترم الشؤون الخاصة للأفراد والجماعات، بموضوعية في الطرح، واحترام السر المهني والمرجعيات الثقافية.